اطلاق مسبار القمر الصينى تشانغ إه 2 بنجاح، وذكر مركز المراقبة أن تشانغ إه 2 قد صل الى مدار الانتقال بين الارض والقمر بعد أن انفصل عن الصاروخ الحامل الذى بلغ نقطة الحضيض القمرى على بعد 200 كم ونقطة الأوج على بعد ما يقرب من 380 ألف كم من الارض .
ومن المتوقع ان يستغرق القمر الصناعى 112 ساعة أو تقريبا خمسة ايام ليصل الى مداره القمرى .
يشرح الخبراء، في أعقاب إطلاق المسبار القمري الثاني في الصين، كيف يؤثر مشروع الاستكشاف القمري على حياة الأشخاص العاديين.
ويقول الخبراء في المؤسسة الصينية لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، إن التقدم في العلوم الأساسية والتكنولوجيات الحديثة، المدعوم من قبل المشروع القمري في البلاد، سيؤدي إلى تنمية اقتصادية في البلاد.
والعديد من المعلومات الرائدة، والبيولوجية وتكنولوجيات المواد الجديدة، من بين أمور أخرى، في الولايات المتحدة كانت ترتكز على مهام أبوللو التي قامت بها.
ففراغ القمر وجاذبيته الضعيفة يمكن أن تنتج معادن على درجة عالية من النقاء، وسليكون أحادي البللورة، وعقاقير عالية النقاء.
كما أن مصادر طاقة القمر ومعادنه كانت مكملات مهمة لموارد الأرض.
ومما يمكن التركيز عليه عنصر الهيليوم-3، وهو نظير يمكن أن يستخدم في الاندماج النووي، ويعتبر مصدر طاقة مستقبلي للجنس البشري في القرن الحادي والعشرين، فهو لا يحتوي بالكاد على اي تلوث إشعاعي.
وعلى الرغم من ندرة عنصر الهيليوم3 على سطح الأرض، إلا أنه متوافر بكثرة على سطح القمر، ويقدر بما يتراوح بين مليون و5 ملايين طن، ومن الممكن ان يستمر لأكثر من 10 آلاف عام.
ومن الممكن أن تكون عملية إنشاء محطات طاقة شمسية على سطح القمر طريقة معقولة للحصول على طاقة جديدة في الوقت الذي يصل فيه الإشعاع الشمسي على القمر إلى 1.2 مليار كيلو وات سنويا.
وقال وو جي، مدير مركز علوم الفضاء والابحاث التطبيقية التابع للاكاديمية الصينية للعلوم، إن مشروع الاستكشاف القمري يمكن أن يساعد في تعميق البحث حول بيئة فضاء الأرض والقمر.
وأستشهد وو بانفجار شمسي وقع عام 1859 عندما انخفض المؤشر الجيومغناطيسي بمعدل الثلثين.
وقال وو "إذا حدث مثل هذا الانفجار الشمسي، فإن كل الاقمار الاصطناعية ستصبح بلا فائدة، وستنقطع اتصالاتها، وستختفي صور السحب في الأقمار الصناعية الخاصة بتوقعات الطقس ونظام التموضع العالمي، بالإضافة إلى اصطدام السفن والطائرات.
وقال يان جون، كبير علماء مشروع الاستكشاف القمري في الصين، إن عملية الاستكشاف قد شجعت العديد من الشباب على دراسة العلوم والفضاء، كما سيكون طلاب علم الفلك مطلوبين في سوق العمل.
ومن المتوقع ان يستغرق القمر الصناعى 112 ساعة أو تقريبا خمسة ايام ليصل الى مداره القمرى .
يشرح الخبراء، في أعقاب إطلاق المسبار القمري الثاني في الصين، كيف يؤثر مشروع الاستكشاف القمري على حياة الأشخاص العاديين.
ويقول الخبراء في المؤسسة الصينية لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، إن التقدم في العلوم الأساسية والتكنولوجيات الحديثة، المدعوم من قبل المشروع القمري في البلاد، سيؤدي إلى تنمية اقتصادية في البلاد.
والعديد من المعلومات الرائدة، والبيولوجية وتكنولوجيات المواد الجديدة، من بين أمور أخرى، في الولايات المتحدة كانت ترتكز على مهام أبوللو التي قامت بها.
ففراغ القمر وجاذبيته الضعيفة يمكن أن تنتج معادن على درجة عالية من النقاء، وسليكون أحادي البللورة، وعقاقير عالية النقاء.
كما أن مصادر طاقة القمر ومعادنه كانت مكملات مهمة لموارد الأرض.
ومما يمكن التركيز عليه عنصر الهيليوم-3، وهو نظير يمكن أن يستخدم في الاندماج النووي، ويعتبر مصدر طاقة مستقبلي للجنس البشري في القرن الحادي والعشرين، فهو لا يحتوي بالكاد على اي تلوث إشعاعي.
وعلى الرغم من ندرة عنصر الهيليوم3 على سطح الأرض، إلا أنه متوافر بكثرة على سطح القمر، ويقدر بما يتراوح بين مليون و5 ملايين طن، ومن الممكن ان يستمر لأكثر من 10 آلاف عام.
ومن الممكن أن تكون عملية إنشاء محطات طاقة شمسية على سطح القمر طريقة معقولة للحصول على طاقة جديدة في الوقت الذي يصل فيه الإشعاع الشمسي على القمر إلى 1.2 مليار كيلو وات سنويا.
وقال وو جي، مدير مركز علوم الفضاء والابحاث التطبيقية التابع للاكاديمية الصينية للعلوم، إن مشروع الاستكشاف القمري يمكن أن يساعد في تعميق البحث حول بيئة فضاء الأرض والقمر.
وأستشهد وو بانفجار شمسي وقع عام 1859 عندما انخفض المؤشر الجيومغناطيسي بمعدل الثلثين.
وقال وو "إذا حدث مثل هذا الانفجار الشمسي، فإن كل الاقمار الاصطناعية ستصبح بلا فائدة، وستنقطع اتصالاتها، وستختفي صور السحب في الأقمار الصناعية الخاصة بتوقعات الطقس ونظام التموضع العالمي، بالإضافة إلى اصطدام السفن والطائرات.
وقال يان جون، كبير علماء مشروع الاستكشاف القمري في الصين، إن عملية الاستكشاف قد شجعت العديد من الشباب على دراسة العلوم والفضاء، كما سيكون طلاب علم الفلك مطلوبين في سوق العمل.