عادة انتشرت في المدارس وخصوصا في المدارس الإعدادية والثانوية ألا وهي التدخين , وأن كانت لها نسبة ضئيلة في المدارس الابتدائية كونهم أصغر سنا فما الذي يدفع الطالب لمثل هذه العادة الضارة ؟
1- إن التلميذ يرى إنها تحقق لهم الرجولة خصوصا وإنهم يرون آبائهم يدخنون وكذلك بعض المدرسين .
2- التقليد الأعمى دون معرفة مضاره .
3- إثبات الذات .
4- وسيلة لجذب الانتباه قد يتخذها بعض التلاميذ لجذب الانتباه إليهم .
5- عدم وجود شيء نافع يؤديه التلميذ خلال وقت الفراغ .
6- رفاق السوء , خصوصا عندما يصادق التلميذ من هم أكبر منه سنا .
7- مشاكل أسرية بالمنزل كالخناقات العائلية ,الطلاق أو وفاة أحد الوالدين .
8- التغيرات النفسية والجسمية التي تحدث في هذا الفترة ( المراهقة ).
9- المال الذي يوفره الآباء للابن , دون معرفة فيما يصرفه وأين ؟ .
أما بالنسبة للحد من هذه المشكلة فمنها :
1- أول الطرق للحد منها هي القدوة في البيت و المدرسة .
2- البحث عن طرق نستغل فيها التلميذ خلال أوقات الفراغ, بدلا من أن نجعله خارج الصف .
3- الابتعاد عن المشاكل الأسرية داخل البيت لتكون بعيدا عن مسمع ومرأى الأبناء وتوفير الجو الهادئ لهم .
4- تعريف التلميذ بما يمر به خلال هذه المرحلة من عمره .
5- خلق علاقة صداقة بين الأب وابنه .
6- تفهيم الأبناء بالتغيرات النفسية والجسمية التي تحدث في هذا الفترة ( المراهقة ).
7- استخدام الأفلام التعليمية بالمدرسة للحد من انتشار هذه الظاهرة .
من الأمور التي واجهتها إحدى المدرسات مع طالب في الحادية عشرة من عمره كلما تقترب منه لتصحيح كراسته إنها تشم به رائحة السجائر , وقد لاحظت عليه هذا الشيء أكثر من مرة , فأخذت الطالب معها و تقربت منه على حده لتسأله عن سبب هذه الرائحة فسألته : هل تدخن ؟ أنكر الطالب وأقسم بأنه لا يدخن ولكنها لاحظت عليه مرة أخرى مما استدعى بها الأمر لتفتيش الطالب , عندها أخبر الطالب والده بالأمر , فقال له بأن المعلمة , تقول لي بأن أدخن . ذهب الأب إلى إدارة المدرسة ليرى ما يحدث مع ابنه , وبعد المحادثات تبين أن الوالد عندما يحضر ابنه للمدرسة فإنه يدخن أثناء الطريق للمدرسة , مما يجعل الرائحة تنتشر داخل السيارة بمن فيها والذي يكون الطالب وإخوته ضحية لمثل هذه العادة .
مثل هذا الموقف الذي تعرض له الابن ألا يمكن أن يكون دافعا له , للخوض في مثل هذا الطريق مستقبلا .أليس هذا السلوك دافعا للابن لتقليد والده , ألم يفكر للحظة بأن الابن في هذا السن يقلده في كل شيء .
إذا انعدمت القدوة فهل سنحد من هذه المشكلة ؟
1- إن التلميذ يرى إنها تحقق لهم الرجولة خصوصا وإنهم يرون آبائهم يدخنون وكذلك بعض المدرسين .
2- التقليد الأعمى دون معرفة مضاره .
3- إثبات الذات .
4- وسيلة لجذب الانتباه قد يتخذها بعض التلاميذ لجذب الانتباه إليهم .
5- عدم وجود شيء نافع يؤديه التلميذ خلال وقت الفراغ .
6- رفاق السوء , خصوصا عندما يصادق التلميذ من هم أكبر منه سنا .
7- مشاكل أسرية بالمنزل كالخناقات العائلية ,الطلاق أو وفاة أحد الوالدين .
8- التغيرات النفسية والجسمية التي تحدث في هذا الفترة ( المراهقة ).
9- المال الذي يوفره الآباء للابن , دون معرفة فيما يصرفه وأين ؟ .
أما بالنسبة للحد من هذه المشكلة فمنها :
1- أول الطرق للحد منها هي القدوة في البيت و المدرسة .
2- البحث عن طرق نستغل فيها التلميذ خلال أوقات الفراغ, بدلا من أن نجعله خارج الصف .
3- الابتعاد عن المشاكل الأسرية داخل البيت لتكون بعيدا عن مسمع ومرأى الأبناء وتوفير الجو الهادئ لهم .
4- تعريف التلميذ بما يمر به خلال هذه المرحلة من عمره .
5- خلق علاقة صداقة بين الأب وابنه .
6- تفهيم الأبناء بالتغيرات النفسية والجسمية التي تحدث في هذا الفترة ( المراهقة ).
7- استخدام الأفلام التعليمية بالمدرسة للحد من انتشار هذه الظاهرة .
من الأمور التي واجهتها إحدى المدرسات مع طالب في الحادية عشرة من عمره كلما تقترب منه لتصحيح كراسته إنها تشم به رائحة السجائر , وقد لاحظت عليه هذا الشيء أكثر من مرة , فأخذت الطالب معها و تقربت منه على حده لتسأله عن سبب هذه الرائحة فسألته : هل تدخن ؟ أنكر الطالب وأقسم بأنه لا يدخن ولكنها لاحظت عليه مرة أخرى مما استدعى بها الأمر لتفتيش الطالب , عندها أخبر الطالب والده بالأمر , فقال له بأن المعلمة , تقول لي بأن أدخن . ذهب الأب إلى إدارة المدرسة ليرى ما يحدث مع ابنه , وبعد المحادثات تبين أن الوالد عندما يحضر ابنه للمدرسة فإنه يدخن أثناء الطريق للمدرسة , مما يجعل الرائحة تنتشر داخل السيارة بمن فيها والذي يكون الطالب وإخوته ضحية لمثل هذه العادة .
مثل هذا الموقف الذي تعرض له الابن ألا يمكن أن يكون دافعا له , للخوض في مثل هذا الطريق مستقبلا .أليس هذا السلوك دافعا للابن لتقليد والده , ألم يفكر للحظة بأن الابن في هذا السن يقلده في كل شيء .
إذا انعدمت القدوة فهل سنحد من هذه المشكلة ؟